Surviving The Apocalypse شابتر Chapter - 30

Surviving The Apocalypse - 30 مانجا تايم

Surviving The Apocalypse - 30 مانجا

Surviving The Apocalypse - 30 مانهوا

Surviving The Apocalypse - 30

"عندما يأتي نهاية العالم، سيكون العالم مليئًا بإراقة الدماء وصرخات الألم. وفي النهاية لن يبقى إلا الرماد." لقد تم حبسه في سجن تحت الأرض طوال حياته. لا يعرف اسمه. إنه لا يعرف متى سينتهي العالم، ولا إذا كان العالم سينتهي حقًا. الشيء الوحيد الذي يعرفه هو أنه قد تم سجنه من قبل والده.

في الفصل الثلاثين من مانجا "Surviving the Apocalypse"، يبدأ المشهد بوجه عابسٍ لرجلٍ داخل زنزانة، بينما يخبره الحراس عن قرب نهاية العالم. يتبع ذلك ارتباكٌ واضحٌ على وجه فتاةٍ شقراء داخل زنزانةٍ أخرى. ينقلها الحراس إلى الخارج وتُكشف هويتها كسجينة رقم 17. يبدو عليها الخوف، وتزداد حيرتها عندما يهاجمها هيكلٌ عظمي حي. فيما ينتشر الذعر، يظهر والد الفتاة في مظهرٍ مخيفٍ، يأمر الحراس باصطحابها إلى الغرفة رقم 1، ويؤكد أن الفتاة تحمل مفتاح النجاة. تُقتاد الفتاة عبر ممرات السجن المظلمة، وتتلقى تعليماتٍ باستخدام المفتاح لفتح الغرفة المعنية. داخل الغرفة، تواجه الفتاة رجلاً آخر محبوساً، رقم 145. تندلع معركةٌ قصيرةٌ بينهما، ثم تُمسك الفتاة بسكين وتطعن الرجل 145 في عراكٍ فوضويٍّ. بعد المعركة، تُغمد الفتاة السكين وتستند على الجدار، منهكةً ولكن مصممةً. يظهر والدها مرةً أخرى، ويأمر بفتح جميع الزنزانات. الفوضى تعمّ أرجاء السجن، بينما يهرب السجناء في ذعر. تتلقى الفتاة أمرًا بالصعود إلى الطابق العلوي، فتطيعه. في الأعلى، تجد السجناء يتقاتلون فيما بينهم. يلفت انتباهها والدها من بعيد، فتسأله عن معنى كل هذا، فيُجيبها ببرودٍ أنه مجرد اختبار. يتابع الوالد تفسير تصرفاته المشؤومة، موضحًا أن الاختبار كان لمعرفة مَنْ يستحق البقاء على قيد الحياة. ينتهي الفصل بمشهدٍ للفتاة وهي تنظر بحزنٍ إلى الفوضى من حولها، بينما يلوح والدها في الأفق بملامحَ باردةٍ، لتُترك متسائلة عن مصيرها ومصير العالم في مواجهة نهاية العالم القادمة.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Surviving The Apocalypse / 30





30 شابتر Surviving The Apocalypse

في الفصل الثلاثين من مانجا "Surviving the Apocalypse"، يبدأ المشهد بوجه عابسٍ لرجلٍ داخل زنزانة، بينما يخبره الحراس عن قرب نهاية العالم. يتبع ذلك ارتباكٌ واضحٌ على وجه فتاةٍ شقراء داخل زنزانةٍ أخرى. ينقلها الحراس إلى الخارج وتُكشف هويتها كسجينة رقم 17. يبدو عليها الخوف، وتزداد حيرتها عندما يهاجمها هيكلٌ عظمي حي. فيما ينتشر الذعر، يظهر والد الفتاة في مظهرٍ مخيفٍ، يأمر الحراس باصطحابها إلى الغرفة رقم 1، ويؤكد أن الفتاة تحمل مفتاح النجاة. تُقتاد الفتاة عبر ممرات السجن المظلمة، وتتلقى تعليماتٍ باستخدام المفتاح لفتح الغرفة المعنية. داخل الغرفة، تواجه الفتاة رجلاً آخر محبوساً، رقم 145. تندلع معركةٌ قصيرةٌ بينهما، ثم تُمسك الفتاة بسكين وتطعن الرجل 145 في عراكٍ فوضويٍّ. بعد المعركة، تُغمد الفتاة السكين وتستند على الجدار، منهكةً ولكن مصممةً. يظهر والدها مرةً أخرى، ويأمر بفتح جميع الزنزانات. الفوضى تعمّ أرجاء السجن، بينما يهرب السجناء في ذعر. تتلقى الفتاة أمرًا بالصعود إلى الطابق العلوي، فتطيعه. في الأعلى، تجد السجناء يتقاتلون فيما بينهم. يلفت انتباهها والدها من بعيد، فتسأله عن معنى كل هذا، فيُجيبها ببرودٍ أنه مجرد اختبار. يتابع الوالد تفسير تصرفاته المشؤومة، موضحًا أن الاختبار كان لمعرفة مَنْ يستحق البقاء على قيد الحياة. ينتهي الفصل بمشهدٍ للفتاة وهي تنظر بحزنٍ إلى الفوضى من حولها، بينما يلوح والدها في الأفق بملامحَ باردةٍ، لتُترك متسائلة عن مصيرها ومصير العالم في مواجهة نهاية العالم القادمة.